الزج باسم  الصحفي وليد التميمي في قضية الأغبري وتهديده

أخبار محلية

اليمن العربي

قال الصحفي وليد التميمي ابتعدت عن مواقع التواصل الإجتماعي لظروف خاصة، لم أكن أتوقع أنني سأجر إليها مع تداول صورتي في جروبات بالواتساب والفيسبوك، في نزاع لا أخلاقي نشب على خلفية قتل المغدور به عبدالله الاغبري ، بين فريق تبني القضية وشخص هددهم بأن يلاقوا مصيره وقصفهم بكلام بذي.

 

 

وقال كان الصديق زكريا الاثوري اول من أبلغني بأن صوري منعوتة بصفة غير لائقة، من حينها بدأت اجمع معلومات عن الذين نبشوا صورتي من صفحة شخص كانت من ضمن البومه، ولم يكن على ما يبدو ناشرها على بروفايله ولست ادري لماذا اختاروا صورتي بالذات حتى يفرغوا بها شحنات غضبهم، رغم رسائل عدة من بينها للصديق معاذ الحسام الذي حاول تصحيح الخطأ الذي يرتقي لجريمة.

 

وتابع: أدرك انه محتمل التشابه بالاسماء لكن بالصور مستحيل وهل يعقل أن شخص يهاجم ويسب ويتحرش ويهدد ويتوعد ينشر صورته على حسابه الخاص.

 

رحاب الغرباني، وراكان الاسدي وابوحسام ابوحسام، ثلاثي حتى الآن تصدروا واجهت الحملة التي روجت صورتي، بنزق حتى اخرجوها في مقطع يوتيوب ولم يبقى إلا  أن يتفقوا مع شبكة نتفلكس لتكون مسلسل من عدة أجزاء.

 

 عموما انا لن ادخر أي مجهود لملاحقتهم قانونيا، لأن السكوت يدفع ثمنه باهظا الجميع اليوم أنا وغدا أنت.