ننشر محاور مؤتمر البرلمان البلجيكي بباريس لبحث آليات التصدي لـ "الإخوان"

عرب وعالم

صور ارشيفية
صور ارشيفية

ينظم المركز الأوروبي لسياسات المعلومات والأمن بالتعاون مع جمعية الصحافة الأوروبية للعالم العربي بباريس مؤتمراً بعنوان "وقف تمويل تنظيم الأخوان الإرهابي" بالبرلمان البلجيكي

 

كما تم تخصيص هاشتاق لمناقشة القضايا التي يتناولها هذا المؤتمرتحت عنوان #مؤتمر_بلجيكا_لوقف_إرهاب_قطر

 

وتدور محاور المؤتمر حول النقاط الآتية:

 

1-    دور الدول الأقليمية وأبرزها قطر في دعم الإرهاب عن طريق تمويل الجماعات الإرهابية ومنها "تنظيم الأخوان الإرهابي".

 

2- توضيح خطورة التطرف الديني والإرهاب على تشويه صورة ديننا الإسلامي الحنيف.

3- الإشارة إلى تضرر الكثير من المسلمين المقيمين في أوروبا والذين يحملون جنسيات أوروبية من هذه الصورة السلبية للإسلام والتي كان لها تأثير سيّء على ممارستهم للعبادات وتأقلمهم مع المجتمع الأوروبي.

4- الإشارة إلى تغلغل الجماعات المتطرفة وعلى رأسها "جماعة الإخوان المسلمين الإرهابية" المدعومة من { *قطر* } في المجتمعات الأوروبية وسيطرتها على المساجد والمراكز الدينية لبث مخططاتها وتنفيذ أجندتها المتطرفة بين أفراد المجتمع المسلم في أوروبا.


5- هناك الكثير من المنظمات الدينية التي تتلقى التمويل والدعم من { *قطر* } لنشر التطرّف والكراهية في أوروبا.


6- وجدت المنظمات الإرهابية في وسائل الإعلام وتكنولوجيات الاتصالات الحديثة ووسائل التواصل الاجتماعي وسيلة ناجحة في نشر التطرف، وفي تطوير وسيلتها للتواصل مع العديد من الذئاب المنفردة في أوروبا والعالم.


7- التنويه بضرورة المراقبة الحكومية والأمنية للمراكز الدينية في أوروبا وعدم إتاحة الفرصة للشخصيات والمنظمات المتطرفة لبث رسائلها وتنفيذ أجندتها عبر منابر المساجد والمراكز الدينية هناك.


8- ضرورة بث الرسائل التي تحث على التسامح وتقبل الآخر من خلال المنابر الدينية في المساجد الأوروبية.

 

9- التركيز على أسباب تمويل الجماعات الإسلامية في أوروبا من { *قطر* } وأهمها * تنظيم الأخوان الإرهابي* وأغراضه والهدف منه.

 

10- وضع آلية لتجريم ومُعاقبة الجهات المُموّلة، وتحميلها المسؤولية القانونية عن الأعمال الإرهابية.

 

11- على الدول الأوروبية ألا تنخدع بمطالبات حقوق الإنسان والديمقراطية لمنح الحرية للإرهاب بالانتشار والتوسع في العالم.