بين درع الجزيرة وعاصفة الحزم.. قطع "يد ورجل" إيران
تداول نُشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي مع مرور عامين على عاصفة الحزم، هاشتاج عامين علي عاصفة الحزم ، حيث قال الإعلامي السعودي بندر عطيف: "سلمت ملك الحزم بهذه العاصفة شلت أطراف إيران في اليمن وتم دعم الشرعية، وحُررت عدن ومحافظات عدة والنصر قادم لامحالة".
وقال أحد النُشطاء عبر الهاشتاج: " طاب مساء ذاك الجندي
الذي ترك الدُنيا خلفه وتلقى الرصاص بصدره لنعيش
بأمن وآمان"، بينما قال آخر: "اللهُم اني استودعتك جنودنا المرابطين
في الحد الجنوبي ورجال امننا ومن اراد بهم سوء فرد كيده في نحره وادم الأمن".
قطع يد ورجل إيران
وأضاف: "سوف ينبلج الليل عن فجر النصر المبين لإخواننا
المرابطين على حدود الجنوب"، بينما قال آخر: " في 15 مارس دخل
درع الجزيرة مملكة البحرين، وفي مارس بدأت عاصفة الحزم، المرة الأولى قطعت يد إيران
وبالثانية قطعت رجلها".
وتابع آخر: " تخطيط إيران المجوسي
35 سنة جاء الملك سلمان الله يحفظه وأنهاه في 15 دقيقة الشر ﻻ يدوم إما الحزم والعزم"،
بينما قال آخر: " والله لن تذهب دماءكم
هباء بل هي دماء طاهرة عطرة زكية يغسل الله بها أرض الإسلام من رجس الفرس المجوس".
وقالت ناشطة سعودية: " اللهم زِد جنودنا
صبراً وثباتاً وتمكيناً وزدهم قوة إلى قوتهم، وعجل بنصرهم واقهر عدوهم ياقوي ياعزيز".
وأشار
آخر عبر الهاشتاج بالقول: "قبيل انطلاقها قهقهت إيران: من يمتلك مضيقي هرمز وباب
المندب لا يحتاج إلى نووي واليوم المضيق وكل سواحل اليمن بيد العاصفة"، بينما
قال آخر: " إن شاء
الله النصر لأبطالنا في الحد الجنوبي خسئت إيران وأذنابها".
دروع
بشرية
وكشفت
ناشطة عن سبب عدم اكتمال النصر حتى الآن بالقول: "عامان والنصر مُستمر ولولا اتخاذ
اذناب الفرس المدنيين دروع بشرية لهم لانتهت العاصفه في أقل من ساعتين بعون الله"،
بينما قال آخر: " الحمد
الله على نعمة عاصفة الحزم لولا الله ثم العاصفة لكانت أوضاع الخليج على المحك اللهم
أنصرنا على أذناب إيران".